منتدى النجاح
بسم الله عزيزى الزائر من فضلك توجب وكرمنا و ادخل بين اصدقائك فى النجاح
منتدى النجاح
بسم الله عزيزى الزائر من فضلك توجب وكرمنا و ادخل بين اصدقائك فى النجاح
منتدى النجاح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


اهلا بأحلى اعضاء فى النجاح
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 على الدين هلال فى عام ٢٠٠٩: الجيش والأجهزة الأمنية يضمنان الانتقال السلس للسلطة ولو لرئيس مدنى.. ولا يوجد إسلاميون معتدلون.. وأحزاب المعارضة ضعيفة

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
dodo
مشرفة عامة
مشرفة عامة
dodo


MMS على الدين هلال فى عام ٢٠٠٩: الجيش والأجهزة الأمنية يضمنان الانتقال السلس للسلطة ولو لرئيس مدنى.. ولا يوجد إسلاميون معتدلون.. وأحزاب المعارضة ضعيفة 8641.imgcache
عدد المساهمات : 2520
نقاط التمييز : 5561
السٌّمعَة : 10
تاريخ التسجيل : 16/10/2010
العمر : 28

على الدين هلال فى عام ٢٠٠٩: الجيش والأجهزة الأمنية يضمنان الانتقال السلس للسلطة ولو لرئيس مدنى.. ولا يوجد إسلاميون معتدلون.. وأحزاب المعارضة ضعيفة Empty
مُساهمةموضوع: على الدين هلال فى عام ٢٠٠٩: الجيش والأجهزة الأمنية يضمنان الانتقال السلس للسلطة ولو لرئيس مدنى.. ولا يوجد إسلاميون معتدلون.. وأحزاب المعارضة ضعيفة   على الدين هلال فى عام ٢٠٠٩: الجيش والأجهزة الأمنية يضمنان الانتقال السلس للسلطة ولو لرئيس مدنى.. ولا يوجد إسلاميون معتدلون.. وأحزاب المعارضة ضعيفة Emptyالأحد فبراير 06, 2011 7:21 am

سرب موقع «ويكيليكس» وثائق أمريكية جديدة ذكرت أن القيادى فى الحزب الوطنى الديمقراطى، وزير الشباب السابق على الدين هلال رفض ما يثار من توقعات إعلامية وشعبية حول خلافة الحكم فى مصر، وقال إن الجيش المصرى والأجهزة الأمنية سيضمنان الانتقال السلس للسلطة حتى لو لرئيس مدنى.

وذكرت البرقية التى أرسلتها قنصلية واشنطن فى مصر إلى الخارجية الأمريكية فى نهاية يوليو ٢٠٠٩ أن هلال وصف أحزاب المعارضة المصرية بأنها ضعيفة وقال إن «الديمقراطية هدف يتحقق على الأمد الطويل»، وأضاف أن الإخوان المسلمين ليس لديهم دور سياسى مشروع، مضيفا أن خلط الدين بالسياسة فى مصر لم يكن أمرا حكيما وأنه لن يسمح به.

وتقول البرقية إن هلال أحد قيادات الحزب الوطنى الديمقراطى وتقلد عدداً من المناصب المهمة وأن تأكيداته بأن الجيش والأجهزة الأمنية سيضمنان انتقالاً سلسا للسلطة إلى رئيس مدنى فى «إشارة إلى جمال مبارك» لم تكن على غير العادة دقيقة بل فظة. وأضافت البرقية أن الفكرة القائلة بأن الجيش يظل القوة السياسية والاقتصادية الأساسية تعبر عن حكمة تقليدية فى مصر، ومع ذلك فإن مراقبين آخرين أخبرونا بأن المؤسسة العسكرية تطورت بدرجة أقل نفوذا وأصبحت أكثر تمزقا وأن قادتها أضعفت فى السنوات الأخيرة، وأشار هؤلاء المراقبون إلى أنه فى حال سيناريو الخلافة والتى لن يكون فيها الرئيس حسنى مبارك موجودا فإن العواقب لا يمكن التنبؤ بها.

وتقول البرقية إن هلال القيادى البارز فى لجنة السياسات بالحزب الوطنى الديمقراطى والسكرتير الإعلامى للحزب، قدم نصيحة لمسؤول أمريكى حول كيفية الاقتراب من القضايا السياسية فى مصر ونصح ضيفه خلال لقائه به فى ٢٢ يوليو ٢٠٠٩، بألا «يلتف» بشأن تساؤلاته عن رئيس مصر المقبل موضحا أن كل ما يقال عن ذلك بمثابة آراء وليس حقائق، وقال إن مثل هذا الاهتمام الواسع النطاق من قبل «أصدقائنا» حول تلك القضية يظهر سذاجة واضحة.

وقال هلال إن رسالته الأهم هى أن نضع فى الأذهان أن «الجيش هو المركز الحقيقى للقوة فى مصر» إضافة إلى كل القوى الأمنية الأخرى، وألمح هلال إلى أنه على الرغم من أن المؤسسة العسكرية لا تتدخل مباشرة فى أنشطة الحكومة اليومية فإن قادتها مصممون على الحفاظ على النظام وأنه لا يجب التقليل من أهمية «الانتقال الشرعى» للسلطة.

وأقر هلال بحسب البرقية بأن المؤسسة العسكرية مهتمة بالحفاظ على «مصالحها المشتركة» إلا أن رؤيته كانت حاسمة بشأن إعلانه بالتزامها بالانتقال الدستورى للسلطة، وأضاف أن الجيش لا يوجد لديه «اعتراض على مدني» ليكون الرئيس المقبل (وهى إشارة يمكن تفسيرها على أنها تلميح إلى جمال مبارك)، وكرر هلال قوله بأن الحزب الوطنى لم يختر بعد مرشحه لخوض الانتخابات الرئاسية فى ٢٠١١، (وهو الأمر الذى أعلنه لنا جمال مبارك نفسه).

وأقر هلال بأن الانتخابات البرلمانية فى ٢٠١٠ والانتخابات الرئاسية فى ٢٠١١ سيشوبهما بعض أعمال العنف إلا أنه أكد أن قوات الأمن يمكن أن تجعلها تحت السيطرة.

واستبعد حدوث اضطرابات سياسية واسعة لأنها غير موجودة فى «العقلية المصرية»، إلا أن البرقية تقول إن التهديدات الموجهة إلى البقاء المستمر ليست السياسات بل هى الأمر الوحيد الذى يجعل المصريين ينزلون بأعداد كبيرة إلى الشارع.

وقال هلال إن تركيز الحزب الوطنى على الإصلاح الاقتصادى سيستمر حتى إجراء الانتخابات وحتى بعد انتقال السلطة، وأضاف أن مصر تتحول إلى الديمقراطية إلا أن التحول من النظام السياسى «الفرعونى» سيستغرق وقتا أطول.

وفى ازدراء لأهمية الإخوان المسلمين السياسية، قال هلال إن الإخوان لم تكن جماعة سياسية يعتد بها بدليل اهتمامها بمصالحها الذاتية الخاصة، إلا أنه أشار إلى رفض الإخوان «الاندماج» وأن تصبح جزءاً من العملية السياسية العامة على الرغم من الدعوة التى وجهها للجماعة آخر ٣ رؤساء مصريين.

وأشار هلال إلى أن الاعتقالات الأخيرة التى طالت بعض أعضاء الجماعة دليل على أنها تباشر أنشطتها بطريقة مشروعة جدا.

وأشارت البرقية إلى أن هلال كان أنكر فى ٢٦ يوليو ٢٠٠٩ التقارير التى أفادت بأن الحزب الوطنى توصل إلى اتفاق مع الإخوان ينص على إنهاء الاعتقالات فى صفوف الجماعة مقابل توقفها عن «أنشطتها الداخلية والخارجية».

وحذر هلال من أنه بسبب أن المصريين متدينون جدا إلا أن الدين والسياسة يمثلان خليطا متقلبا، وفى لهجة أكثر حدة، أكد هلال أنه هو والرئيس مبارك لن يسمحا بوجود أحزاب سياسية بأجندة دينية سواء أكانت إسلامية أو مسيحية، وأضاف أنه لا يوجد شىء يسمى«الإسلاميون المعتدلون».
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Doaa
مشرفه قسمى الموضه
مشرفه قسمى الموضه
Doaa


MMS على الدين هلال فى عام ٢٠٠٩: الجيش والأجهزة الأمنية يضمنان الانتقال السلس للسلطة ولو لرئيس مدنى.. ولا يوجد إسلاميون معتدلون.. وأحزاب المعارضة ضعيفة NEW+MMS+FOR+GIRL+GW+2
عدد المساهمات : 1058
نقاط التمييز : 1269
السٌّمعَة : 10
تاريخ التسجيل : 06/11/2010

على الدين هلال فى عام ٢٠٠٩: الجيش والأجهزة الأمنية يضمنان الانتقال السلس للسلطة ولو لرئيس مدنى.. ولا يوجد إسلاميون معتدلون.. وأحزاب المعارضة ضعيفة Empty
مُساهمةموضوع: رد: على الدين هلال فى عام ٢٠٠٩: الجيش والأجهزة الأمنية يضمنان الانتقال السلس للسلطة ولو لرئيس مدنى.. ولا يوجد إسلاميون معتدلون.. وأحزاب المعارضة ضعيفة   على الدين هلال فى عام ٢٠٠٩: الجيش والأجهزة الأمنية يضمنان الانتقال السلس للسلطة ولو لرئيس مدنى.. ولا يوجد إسلاميون معتدلون.. وأحزاب المعارضة ضعيفة Emptyالأحد فبراير 06, 2011 10:53 am

على الدين هلال فى عام ٢٠٠٩: الجيش والأجهزة الأمنية يضمنان الانتقال السلس للسلطة ولو لرئيس مدنى.. ولا يوجد إسلاميون معتدلون.. وأحزاب المعارضة ضعيفة Images?q=tbn:ANd9GcTIO-ZmQ1IArrr6OBFMwj5Qr7IHns72K6YLAJuu9H2CsVIn-lx7_pjVGnys9w
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
على الدين هلال فى عام ٢٠٠٩: الجيش والأجهزة الأمنية يضمنان الانتقال السلس للسلطة ولو لرئيس مدنى.. ولا يوجد إسلاميون معتدلون.. وأحزاب المعارضة ضعيفة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» بهى الدين حسن: «البرادعى» أقوى رموز المعارضة.. و«الإخوان» جماعة ضعيفة
» القوات المسلحة تكثف الإجراءات الأمنية حول قصر الرئاسة و«أبوالغيط»: الجيش قد يتدخل لحماية الأمن القومى من «المغامرين»
» سعد الحريرى يعلن اليوم انتقاله رسمياً إلى المعارضة
» استمرار الاعتداء على أراضى الدولة فى المحافظات فى غياب المحليات والأجهزة التنفيذية
» المعارضة البرلمانية بين الكمّ والكيف

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى النجاح :: المنتدى العام :: اخبار الوطن العربى-
انتقل الى: